في الآونة الأخيرة، أثار حدث توقيع جماعي يدعم مؤسس تيليجرام بافيل دوروف اهتمامًا واسعًا. تهدف هذه الحملة التي أطلقتها TON Society إلى مناشدة السلطات الفرنسية لإطلاق سراح بافيل دوروف، وقد تم جمع أكثر من 2,070,000 توقيع حتى الآن.
يجمع منظمو الحدث التوقيعات من خلال إطلاق برنامج صغير على منصة المراسلة الفورية يسمى "Digital Resistance". يمكن للمشاركين التعبير عن دعمهم بسهولة من خلال هذا البرنامج الصغير. الهدف النهائي للحدث هو جمع مئات الملايين من التوقيعات لإظهار الدعم الواسع لـ Pavel Durov.
تُظهر هذه الخطوة ليس فقط دعم الناس لبافيل دوروف كشخص، بل تعكس أيضًا متابعة القضايا المتعلقة بالخصوصية الرقمية وحرية التعبير. مع استمرار زيادة عدد التوقيعات، فإن هذه الحملة تثير المزيد من النقاشات والتفكير حول القضايا ذات الصلة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
6
مشاركة
تعليق
0/400
ZenZKPlayer
· منذ 18 س
هل تعرض الأخ دوروف للاضطهاد؟ انطلق انطلق انطلق
شاهد النسخة الأصليةرد0
All-InQueen
· 07-29 17:22
تقول Tencent إن الضغط كبير
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTArchaeologis
· 07-28 15:17
معلم جديد في تاريخ الحضارة الرقمية
شاهد النسخة الأصليةرد0
MEVHunterX
· 07-28 15:16
إما أن تتحقق منه أو تتركه.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoAdventurer
· 07-28 15:14
متى يمكن أن يكون لدي 3 ملايين، الفرنسيون يلعبون هذه اللعبة
TON Society أطلقت حملة توقيع لدعم بافل دوروف بأكثر من 2 مليون شخص
في الآونة الأخيرة، أثار حدث توقيع جماعي يدعم مؤسس تيليجرام بافيل دوروف اهتمامًا واسعًا. تهدف هذه الحملة التي أطلقتها TON Society إلى مناشدة السلطات الفرنسية لإطلاق سراح بافيل دوروف، وقد تم جمع أكثر من 2,070,000 توقيع حتى الآن.
يجمع منظمو الحدث التوقيعات من خلال إطلاق برنامج صغير على منصة المراسلة الفورية يسمى "Digital Resistance". يمكن للمشاركين التعبير عن دعمهم بسهولة من خلال هذا البرنامج الصغير. الهدف النهائي للحدث هو جمع مئات الملايين من التوقيعات لإظهار الدعم الواسع لـ Pavel Durov.
تُظهر هذه الخطوة ليس فقط دعم الناس لبافيل دوروف كشخص، بل تعكس أيضًا متابعة القضايا المتعلقة بالخصوصية الرقمية وحرية التعبير. مع استمرار زيادة عدد التوقيعات، فإن هذه الحملة تثير المزيد من النقاشات والتفكير حول القضايا ذات الصلة.