أوضح مسؤول في الاحتياطي الفيدرالي دايلي أن موقفه كان داعمًا بشكل علني سابقًا لخفض معدل الفائدة، واعتبر أن هذه الخطوة ذات مبررات كافية ومعقولة. وأشار إلى أنه إذا تمكنت من خفض معدل الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس هذا العام، فسيعزز من قدرة الاحتياطي الفيدرالي على السيطرة بشكل أكثر فاعلية على السياسات، مع التأكيد على ضرورة أن يظل صانعو القرار منفتحين على التقييم المستمر بشأن قرار معدل الفائدة في ديسمبر.
بالإضافة إلى ذلك، أشار دايلي إلى مؤشرين اقتصاديين رئيسيين: أن مستوى التضخم الحالي لا يزال أعلى من النطاق المستهدف، وأن إعادة التضخم إلى الهدف لا تزال مهمة أساسية للسياسة؛ وفي الوقت نفسه، أظهر سوق العمل علامات واضحة على التباطؤ، ويجب أن يُؤخذ هذا التغير في الاعتبار عند وضع السياسات المستقبلية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أوضح مسؤول في الاحتياطي الفيدرالي دايلي أن موقفه كان داعمًا بشكل علني سابقًا لخفض معدل الفائدة، واعتبر أن هذه الخطوة ذات مبررات كافية ومعقولة. وأشار إلى أنه إذا تمكنت من خفض معدل الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس هذا العام، فسيعزز من قدرة الاحتياطي الفيدرالي على السيطرة بشكل أكثر فاعلية على السياسات، مع التأكيد على ضرورة أن يظل صانعو القرار منفتحين على التقييم المستمر بشأن قرار معدل الفائدة في ديسمبر.
بالإضافة إلى ذلك، أشار دايلي إلى مؤشرين اقتصاديين رئيسيين: أن مستوى التضخم الحالي لا يزال أعلى من النطاق المستهدف، وأن إعادة التضخم إلى الهدف لا تزال مهمة أساسية للسياسة؛ وفي الوقت نفسه، أظهر سوق العمل علامات واضحة على التباطؤ، ويجب أن يُؤخذ هذا التغير في الاعتبار عند وضع السياسات المستقبلية.