تشير المعلومات إلى أن صندوق التمويل إثيريوم FG Nexus قد بدأ في بيع كمية $ETH الخاصة بهم. تعكس هذه الحقيقة مرة أخرى الواقع القاسي: فقط عندما ينخفض السوق بشدة، حتى المؤسسات لا يمكنها “تحمل الخسائر” إلى الأبد.
في دورة السوق الصاعدة هذه، قامت العديد من الشركات المدرجة في سوق الأسهم الأمريكية باتباع “اتجاه MicroStrategy”، من خلال الاقتراض أو تجميع العملات الرقمية مع طموح تحقيق أرباح ضخمة. لكن المشكلة تكمن في أن هذه المؤسسات التي تتابع الحركة غالبًا ما تفتقر إلى استراتيجيات طويلة الأجل، ناهيك عن قدرتها على تحمل التقلبات الشديدة.
🌧 عندما يأتي سوق الدب الحقيقي، فإن معظم هذه المؤسسات تكون عرضة لأزمة السيولة وتضطر إلى البيع. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تأثير الدومينو، مما يؤدي إلى:
إطلاق سراح البضائع بشكل جماعي
خلق ضغط كبير على البيع
يسبب “الدوس” على الرموز التي يحتفظون بها بأنفسهم
وأهم شيء: باستثناء BTC، فإن معظم العملات البديلة في سوق العملات المشفرة لا تزال قادرة على الهبوط بنسبة 80% أو حتى أكثر في الشتاء المقبل للعملات الرقمية.
ما يحدث هو مجرد تذكير بأن:
🚨 يمكن أن تكون المؤسسة أيضاً هي البائع الأقوى عندما تشعر بالذعر.
🚨 كل دورة توجد فيها من يتبع الاتجاه ومن يدفع الثمن.
يحتاج المستثمرون الأفراد إلى إعداد أنفسهم نفسيًا واستراتيجيًا، بدلاً من الانجراف وراء الحماس المؤقت للسوق.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
عندما تبدأ المنظمات في تصريف ETH: هل هي إشارة تحذير للدورة القادمة؟
تشير المعلومات إلى أن صندوق التمويل إثيريوم FG Nexus قد بدأ في بيع كمية $ETH الخاصة بهم. تعكس هذه الحقيقة مرة أخرى الواقع القاسي: فقط عندما ينخفض السوق بشدة، حتى المؤسسات لا يمكنها “تحمل الخسائر” إلى الأبد. في دورة السوق الصاعدة هذه، قامت العديد من الشركات المدرجة في سوق الأسهم الأمريكية باتباع “اتجاه MicroStrategy”، من خلال الاقتراض أو تجميع العملات الرقمية مع طموح تحقيق أرباح ضخمة. لكن المشكلة تكمن في أن هذه المؤسسات التي تتابع الحركة غالبًا ما تفتقر إلى استراتيجيات طويلة الأجل، ناهيك عن قدرتها على تحمل التقلبات الشديدة. 🌧 عندما يأتي سوق الدب الحقيقي، فإن معظم هذه المؤسسات تكون عرضة لأزمة السيولة وتضطر إلى البيع. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تأثير الدومينو، مما يؤدي إلى: إطلاق سراح البضائع بشكل جماعي خلق ضغط كبير على البيع يسبب “الدوس” على الرموز التي يحتفظون بها بأنفسهم وأهم شيء: باستثناء BTC، فإن معظم العملات البديلة في سوق العملات المشفرة لا تزال قادرة على الهبوط بنسبة 80% أو حتى أكثر في الشتاء المقبل للعملات الرقمية. ما يحدث هو مجرد تذكير بأن: 🚨 يمكن أن تكون المؤسسة أيضاً هي البائع الأقوى عندما تشعر بالذعر. 🚨 كل دورة توجد فيها من يتبع الاتجاه ومن يدفع الثمن. يحتاج المستثمرون الأفراد إلى إعداد أنفسهم نفسيًا واستراتيجيًا، بدلاً من الانجراف وراء الحماس المؤقت للسوق.