تقرير من جين سيت، أن البيت الأبيض الأمريكي يحاول تسريع تعزيز قدرات البحث العلمي في الولايات المتحدة من خلال تطبيق الذكاء الاصطناعي. وقع الرئيس الأمريكي ترامب يوم الاثنين أمرًا تنفيذيًا لبدء خطة “مهمة التكوين (Genesis Mission)”, وطالب وزارة الطاقة وغيرها من المؤسسات البحثية بالترويج النشط لنشر الذكاء الاصطناعي. وصف مدير مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا بالبيت الأبيض، مايكل كراتزوس، هذا بأنه “أكبر تكامل لموارد البحث الفيدرالية منذ برنامج أبولو”. وأشار إلى أن الخطة تأمل في تسريع breakthroughs في مجالات مثل الأدوية وإنتاج الطاقة والهندسة. وأكد وزير الطاقة رايت أنه سيتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل مجموعات البيانات الضخمة التي تحتفظ بها 17 مختبرًا وطنيًا، وتعهد بأن ذلك سيؤدي إلى “زيادة كبيرة في سرعة الاكتشافات العلمية والابتكارات”. وفقًا للأمر التنفيذي، يجب على المؤسسات جعل مجموعات البيانات أكثر ملاءمة لقراءة أدوات الذكاء الاصطناعي مثل الشبكات العصبية، وستفتح البيانات البحثية التي تحتفظ بها الحكومة والبنية التحتية الحاسوبية الفيدرالية أمام الباحثين الجامعيين والشركات الخاصة والعاملين في مجال الأمن القومي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
ترامب يأمر بإطلاق خطة "مهمة الخلق" لدفع ثورة البحث العلمي في الذكاء الاصطناعي
تقرير من جين سيت، أن البيت الأبيض الأمريكي يحاول تسريع تعزيز قدرات البحث العلمي في الولايات المتحدة من خلال تطبيق الذكاء الاصطناعي. وقع الرئيس الأمريكي ترامب يوم الاثنين أمرًا تنفيذيًا لبدء خطة “مهمة التكوين (Genesis Mission)”, وطالب وزارة الطاقة وغيرها من المؤسسات البحثية بالترويج النشط لنشر الذكاء الاصطناعي. وصف مدير مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا بالبيت الأبيض، مايكل كراتزوس، هذا بأنه “أكبر تكامل لموارد البحث الفيدرالية منذ برنامج أبولو”. وأشار إلى أن الخطة تأمل في تسريع breakthroughs في مجالات مثل الأدوية وإنتاج الطاقة والهندسة. وأكد وزير الطاقة رايت أنه سيتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل مجموعات البيانات الضخمة التي تحتفظ بها 17 مختبرًا وطنيًا، وتعهد بأن ذلك سيؤدي إلى “زيادة كبيرة في سرعة الاكتشافات العلمية والابتكارات”. وفقًا للأمر التنفيذي، يجب على المؤسسات جعل مجموعات البيانات أكثر ملاءمة لقراءة أدوات الذكاء الاصطناعي مثل الشبكات العصبية، وستفتح البيانات البحثية التي تحتفظ بها الحكومة والبنية التحتية الحاسوبية الفيدرالية أمام الباحثين الجامعيين والشركات الخاصة والعاملين في مجال الأمن القومي.