📍USD يضعف منذ ولاية ترامب الأولى، الذهب هو الأصل البديل
🔶تظهر مخططات الاحتياطيات الدولية أن هيمنة الدولار الأمريكي قد تآكلت بشكل ملحوظ منذ الولاية الأولى لترمب في عام 2017. عندما بدأت واشنطن الحرب التجارية، وتحولت العملة الأمريكية إلى أداة جيوسياسية وزادت الضغوط المالية، بدأت الثقة العالمية في الدولار الأخضر في التآكل.
🔶منذ عام 2017 حتى الآن، كانت حصة الدولار الأمريكي في الاحتياطيات الأجنبية العالمية تتراجع باستمرار، من حوالي 65% إلى أقل من 55% في الربع الأول من عام 2025 - وهو أدنى مستوى في 50 عامًا. على العكس من ذلك، قامت البنوك المركزية بشراء الذهب بقوة، مما رفع الحصة من حوالي 10% إلى ما يقرب من 20%، ليصبح عمودًا بديلًا. حافظ اليورو على استقراره حول 20%، بينما لا تزال اليوان وعملات أخرى مجرد عوامل إضافية.
🔶إن اتجاه إزالة الدولار لم يحدث بشكل عشوائي، بل هو نتيجة مباشرة للصدمات السياسية منذ عهد ترامب - الحرب التجارية، والحماية المفرطة، وتضخم الدين العام، واستخدام الدولار كأداة للضغط. وبفضل ذلك، لم يعد الذهب مجرد ملاذ تقليدي، بل أصبح يُعتبر من الأضداد الاستراتيجية في الاحتياطيات الدولية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
📍USD يضعف منذ ولاية ترامب الأولى، الذهب هو الأصل البديل
🔶تظهر مخططات الاحتياطيات الدولية أن هيمنة الدولار الأمريكي قد تآكلت بشكل ملحوظ منذ الولاية الأولى لترمب في عام 2017. عندما بدأت واشنطن الحرب التجارية، وتحولت العملة الأمريكية إلى أداة جيوسياسية وزادت الضغوط المالية، بدأت الثقة العالمية في الدولار الأخضر في التآكل.
🔶منذ عام 2017 حتى الآن، كانت حصة الدولار الأمريكي في الاحتياطيات الأجنبية العالمية تتراجع باستمرار، من حوالي 65% إلى أقل من 55% في الربع الأول من عام 2025 - وهو أدنى مستوى في 50 عامًا. على العكس من ذلك، قامت البنوك المركزية بشراء الذهب بقوة، مما رفع الحصة من حوالي 10% إلى ما يقرب من 20%، ليصبح عمودًا بديلًا. حافظ اليورو على استقراره حول 20%، بينما لا تزال اليوان وعملات أخرى مجرد عوامل إضافية.
🔶إن اتجاه إزالة الدولار لم يحدث بشكل عشوائي، بل هو نتيجة مباشرة للصدمات السياسية منذ عهد ترامب - الحرب التجارية، والحماية المفرطة، وتضخم الدين العام، واستخدام الدولار كأداة للضغط. وبفضل ذلك، لم يعد الذهب مجرد ملاذ تقليدي، بل أصبح يُعتبر من الأضداد الاستراتيجية في الاحتياطيات الدولية.